- 2 يوليو 2006
- 690
- 3
- 0
- الجنس
- ذكر
لعن الله كل منافق عليم اللسان.
حكى الشيخ العلامة أحمد شاكر أن خطيبًا فصيحًا مفوهًا أراد أن يثني على أحد كبار المسؤولين لأنه احتفى بطه حسين الأديب الأعمى فلم يجد إلا التعريض برسول الله صلى الله عليه وسلم.. فقال في خطبته: ما عبس وما تولى أن جاءه الأعمى !!!!!!!!!!!
فعلم عالم من علماء الأزهر الشريف و هو الشيخ مصطفى عبد الرازق بهذا القول اللعين
فقام بعد الصلاة و خطب فى المسجد أن الصلاة الجمعة كانت باطلة لأن الأمام قد كفر
قال الشيخ أحمدُ: ولكن الله لم يدع لهذا المجرم جرمه في الدنيا، قبل أن يجزيه جزاءه في الأخرى، فأقسم بالله لقد رأيته بعيني رأسي ـ بعد بضع سنين، وبعد أن كان عاليًا منتفخًا، مستعزًا بمن لاذ بهم من العظماء والكبراء ـ رأيته مهينًا ذليلاً، خادمًا على باب مسجد من مساجد القاهرة، يتلقى نعال المصلين يحفظها في ذلة وصغار!!
وذكروا أن رجلاً ذهب لنيل الشهادة العليا من جامعة غربية، وكانت رسالتُهُ متعلقة بالنبي صلى الله عليه وسلم، وكان مشرفه شانئًا حانقًا، فأبى أن يمنحه الدرجة حتى يضمن رسالته انتقاصًا للمصطفى صلى الله عليه وسلم، فضعفت نفسه، وآثر الأولى على الآخرة. فلما حاز شهادته ورجع إلى دياره فوجئ بهلاك جميع أولاده وأهله في حادث مفاجئ.
لا إله إلا الله.
صدق الله.. {إِنَّا كَفَيْنَاكَ الْمُسْتَهْزِئينَ}.
وليعلم أن كفاية الله لنبيه ممن استهزأ به أو آذاه ليست مقصورة على إهلاك هذا المعتدي بقارعة أو نازلة
بل هى من كل لون
اللهم انصر نبينا العزيز
و بارك الله فيكم
t7
حكى الشيخ العلامة أحمد شاكر أن خطيبًا فصيحًا مفوهًا أراد أن يثني على أحد كبار المسؤولين لأنه احتفى بطه حسين الأديب الأعمى فلم يجد إلا التعريض برسول الله صلى الله عليه وسلم.. فقال في خطبته: ما عبس وما تولى أن جاءه الأعمى !!!!!!!!!!!
فعلم عالم من علماء الأزهر الشريف و هو الشيخ مصطفى عبد الرازق بهذا القول اللعين
فقام بعد الصلاة و خطب فى المسجد أن الصلاة الجمعة كانت باطلة لأن الأمام قد كفر
قال الشيخ أحمدُ: ولكن الله لم يدع لهذا المجرم جرمه في الدنيا، قبل أن يجزيه جزاءه في الأخرى، فأقسم بالله لقد رأيته بعيني رأسي ـ بعد بضع سنين، وبعد أن كان عاليًا منتفخًا، مستعزًا بمن لاذ بهم من العظماء والكبراء ـ رأيته مهينًا ذليلاً، خادمًا على باب مسجد من مساجد القاهرة، يتلقى نعال المصلين يحفظها في ذلة وصغار!!
وذكروا أن رجلاً ذهب لنيل الشهادة العليا من جامعة غربية، وكانت رسالتُهُ متعلقة بالنبي صلى الله عليه وسلم، وكان مشرفه شانئًا حانقًا، فأبى أن يمنحه الدرجة حتى يضمن رسالته انتقاصًا للمصطفى صلى الله عليه وسلم، فضعفت نفسه، وآثر الأولى على الآخرة. فلما حاز شهادته ورجع إلى دياره فوجئ بهلاك جميع أولاده وأهله في حادث مفاجئ.
لا إله إلا الله.
صدق الله.. {إِنَّا كَفَيْنَاكَ الْمُسْتَهْزِئينَ}.
وليعلم أن كفاية الله لنبيه ممن استهزأ به أو آذاه ليست مقصورة على إهلاك هذا المعتدي بقارعة أو نازلة
بل هى من كل لون
اللهم انصر نبينا العزيز
و بارك الله فيكم
t7