إحسان صديق
مزمار فعّال
- 23 أغسطس 2008
- 60
- 0
- 0
- الجنس
- ذكر
رد: تلاوة نادرة جدا للمنشاوي مسجلة في الخمسينيات في مصر (النساء 24-40)
فاولا اشكرك يا استاذي علي توضيحك وبعد اقول: انما يوجد في الحديث الشريف ان الزوجة الصالحة ستكون ابها واحلي من حور العين...لان المخبر الصادق يقول هكذا..
وايضا علمائنا المحققين يتفقون ويقولون:
النتيجة الأخروية لمحبة الزوجة المؤسسة على حُسن سيرتها وجميل خصلتها ولطيف شفقتها، والتي تصونها عن النشوز وتجنبها الخطايا والذنوب، فهي:
جعل تلك الزوجة الصالحة محبوبة ومحبة وصديقة صدوقة وأنيسة مؤنسة، في الجنة، جمالُها ابهى من الحور العين، زينتها ازهى من زينتهن، حسنها يفوق حسنهن.. تتجاذب مع زوجها اطراف الحديث، يستذكران احداث ايام خلت.. هكذا وعد الرحيم الكريم. فما دام قد وعد فسيفى بوعده حتماً.
نعم وبعد هذه التوضيحات يا اخي الفاضل! اذا الزوجة الصالحة تكون بالحقيقة احسن من الحور العين اما صوتا واما جمالا..فكيف المنشاوي الذي خدم القرآن في كل حياته لا يكون صوته احسن من حور العين؟؟؟
فنحن نقصد الوجه الحقيقي هناك...
وايضا هذه قناعة شخصية كما قلت بنظري...ويقول العلماء القناعة لا يعترض عليها..ان شئت تقدرها وان لم فعليك..
فاولا اشكرك يا استاذي علي توضيحك وبعد اقول: انما يوجد في الحديث الشريف ان الزوجة الصالحة ستكون ابها واحلي من حور العين...لان المخبر الصادق يقول هكذا..
وايضا علمائنا المحققين يتفقون ويقولون:
النتيجة الأخروية لمحبة الزوجة المؤسسة على حُسن سيرتها وجميل خصلتها ولطيف شفقتها، والتي تصونها عن النشوز وتجنبها الخطايا والذنوب، فهي:
جعل تلك الزوجة الصالحة محبوبة ومحبة وصديقة صدوقة وأنيسة مؤنسة، في الجنة، جمالُها ابهى من الحور العين، زينتها ازهى من زينتهن، حسنها يفوق حسنهن.. تتجاذب مع زوجها اطراف الحديث، يستذكران احداث ايام خلت.. هكذا وعد الرحيم الكريم. فما دام قد وعد فسيفى بوعده حتماً.
نعم وبعد هذه التوضيحات يا اخي الفاضل! اذا الزوجة الصالحة تكون بالحقيقة احسن من الحور العين اما صوتا واما جمالا..فكيف المنشاوي الذي خدم القرآن في كل حياته لا يكون صوته احسن من حور العين؟؟؟
فنحن نقصد الوجه الحقيقي هناك...
وايضا هذه قناعة شخصية كما قلت بنظري...ويقول العلماء القناعة لا يعترض عليها..ان شئت تقدرها وان لم فعليك..