- 17 مارس 2008
- 84
- 0
- 0
- الجنس
- ذكر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا يزال في القلب حنين إلى ذلك الصوت الشجي الذي صدح من مآذن البيت العتيق تحبيرا وترتيلا
ثم لم يلبث أن سلك طريق الهجرة إلى دار الهجرة ليكمل مسيرة التغني .. التغني بكتاب الله في زمن صُرفت قلوب الأكثرين إلى التغني بمزامير الشيطان ..
بيد أن تحبيراته المكية ظلت حائزة قصب السبق .. تخشع لها القلوب، وتسكُنُ بها النفوس ، وتشهد أن الله نزل أحسن الحديث كتابا متشابها مثاني تقشعر منه جلود الذين يخشون ربهم .. ثم تلين جلودهم وقلوبهم إلى ذكر الله ..
فحفظ الله شيخنَا وقارئنا "عبد البارئ الثبيتي" ،، وجزاه عنا وعن المسلمين خير الجزاء
وما أعرضه الآن بين يديكم إن هو إلا "أنموذجا" من تحبيرات الشيخ المكية ،، وهي تلاوة لآيات من سورة سبأ
من عام 1412هـ ،، أبدع فيها الشيخ أيما إبداع ،، فاستمعوا لها وأنصتوا لعلكم ترحمون
**..التلاوة **..
لا يزال في القلب حنين إلى ذلك الصوت الشجي الذي صدح من مآذن البيت العتيق تحبيرا وترتيلا
ثم لم يلبث أن سلك طريق الهجرة إلى دار الهجرة ليكمل مسيرة التغني .. التغني بكتاب الله في زمن صُرفت قلوب الأكثرين إلى التغني بمزامير الشيطان ..
بيد أن تحبيراته المكية ظلت حائزة قصب السبق .. تخشع لها القلوب، وتسكُنُ بها النفوس ، وتشهد أن الله نزل أحسن الحديث كتابا متشابها مثاني تقشعر منه جلود الذين يخشون ربهم .. ثم تلين جلودهم وقلوبهم إلى ذكر الله ..
فحفظ الله شيخنَا وقارئنا "عبد البارئ الثبيتي" ،، وجزاه عنا وعن المسلمين خير الجزاء
وما أعرضه الآن بين يديكم إن هو إلا "أنموذجا" من تحبيرات الشيخ المكية ،، وهي تلاوة لآيات من سورة سبأ
من عام 1412هـ ،، أبدع فيها الشيخ أيما إبداع ،، فاستمعوا لها وأنصتوا لعلكم ترحمون
**..التلاوة **..