قال تعالى :
(حَتَّى إِذَا أَتَوْا عَلَى وَادِي النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ
ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لأيَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ)
فهل تعلمون لم استُخدَمت كلمة " يَحطِمَنَّكم
قبل أعوام قليلة اجتمع مجموعة من علماء الكفّار
في سبيل البحث عن خطأ في
كتاب الله تعالى حتى تثبت حجتهم بأن
الدين الإسلامي دين ... لا صحة فيه
وبدأوا يقلبون المصحف الشريف ،
و يدرسون آياته ،
حتى وصلوا إلى الآية
الكريمة " يَحطِمَنَّكم" ....
وهنا اعترتهم الغبطة والسرور
فها قد وجدوا _ في نظرهم _ ما يسيء
للإسلام فقالوا بأن الكلمة " يَحطِمَنَّكم " من التحطيم
والتهشيم و التكسير
فكيف يكون لنملة أن تتحطم ؟
! فهي ليست من مادة قابلة للتحطم
!!! إذن فالكلمة لم تأتَ في موضعها ، هكذا قالوا
" كبرت كلمة تخرج من أفواههم إن يقولون إلا كذبا
وقالوا ان النمل لاينكسر والايتحطم واللفط المناسب هو ان يكتب القران يدهسنكم بدل يحطكم
وبدأوا ينشرون اكتشافهم الذي اعتبروه عظيماَ ،
و لم يجدوا و لو. رداً واحداً
على لسان رجل مسلم وبعد أعوام مضت من اكتشافهم
وبعدها ظهر علم استرالى
أجرى بحوثاً طويلةعلى تلك المخلوقة الضعيفة على سنتين
ليجد ما لا يتوقعه إنسان على وجه الأرض
لقد وجد أن النملة تحتوي على نسبة كبيرة من مادة الزجاج
أجرى بحوثاً طويلةعلى تلك المخلوقة الضعيفة
ليجد ما لا يتوقعه إنسان على وجه الأرض
لقد وجد أن النملة تحتوي على نسبة كبيرة من مادة الزجاج
و المادة الزجاجية تتحطم و تتحطم و تتحطم وتتحطم
ولذلك ورد اللفظ المناسب في مكانه المناسب
وعلى إثر هذا
أعلن العالم الأسترالي إسلامه
" فسبحان الله العزيز الحكيم .... "
ألا يعلم من خلق و هو اللطيف الخبير
يا سبحان الله و الله وكبر
(حَتَّى إِذَا أَتَوْا عَلَى وَادِي النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ
ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لأيَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ)
فهل تعلمون لم استُخدَمت كلمة " يَحطِمَنَّكم
قبل أعوام قليلة اجتمع مجموعة من علماء الكفّار
في سبيل البحث عن خطأ في
كتاب الله تعالى حتى تثبت حجتهم بأن
الدين الإسلامي دين ... لا صحة فيه
وبدأوا يقلبون المصحف الشريف ،
و يدرسون آياته ،
حتى وصلوا إلى الآية
الكريمة " يَحطِمَنَّكم" ....
وهنا اعترتهم الغبطة والسرور
فها قد وجدوا _ في نظرهم _ ما يسيء
للإسلام فقالوا بأن الكلمة " يَحطِمَنَّكم " من التحطيم
والتهشيم و التكسير
فكيف يكون لنملة أن تتحطم ؟
! فهي ليست من مادة قابلة للتحطم
!!! إذن فالكلمة لم تأتَ في موضعها ، هكذا قالوا
" كبرت كلمة تخرج من أفواههم إن يقولون إلا كذبا
وقالوا ان النمل لاينكسر والايتحطم واللفط المناسب هو ان يكتب القران يدهسنكم بدل يحطكم
وبدأوا ينشرون اكتشافهم الذي اعتبروه عظيماَ ،
و لم يجدوا و لو. رداً واحداً
على لسان رجل مسلم وبعد أعوام مضت من اكتشافهم
وبعدها ظهر علم استرالى
أجرى بحوثاً طويلةعلى تلك المخلوقة الضعيفة على سنتين
ليجد ما لا يتوقعه إنسان على وجه الأرض
لقد وجد أن النملة تحتوي على نسبة كبيرة من مادة الزجاج
أجرى بحوثاً طويلةعلى تلك المخلوقة الضعيفة
ليجد ما لا يتوقعه إنسان على وجه الأرض
لقد وجد أن النملة تحتوي على نسبة كبيرة من مادة الزجاج
و المادة الزجاجية تتحطم و تتحطم و تتحطم وتتحطم
ولذلك ورد اللفظ المناسب في مكانه المناسب
وعلى إثر هذا
أعلن العالم الأسترالي إسلامه
" فسبحان الله العزيز الحكيم .... "
ألا يعلم من خلق و هو اللطيف الخبير
يا سبحان الله و الله وكبر
