- 17 أغسطس 2006
- 191
- 0
- 0
- الجنس
- ذكر
تمكن الفتى المغربي احمد شهبون من احتلال المرتبة التانية عالميا في حفظ و تجويد القران المسابقة تدخل في اطار جاءزة دبي الدولية في حفظ وتجويد القران بمشاركة من كل الدول العربية و المسلمة انجاز اكتر من راءع و مفرح هدا ان دل على شيء فانه يدل على ان هده البلاد بلاد مواهب بامتياز في شتى المجالات .
و نقلا عن الموقع الرسمي للمسابقة :
" وفي لقاء مع أحمد شهبون والذي يبلغ من العمر 16 سنة قال: بدأت حفظ القرآن الكريم في سن التاسعة وانتهيت منه في الثانية عشرة بتشجيع من والدي الذي يحفظ القرآن واستطاع أن يحفظني أنا وإخوتي الستة كتاب الله عز وجل، وأضاف انه يدرس في معهد البعث الإسلامي العلوم الشرعية في السنة الثالثة، مبينا أن قراءته للقرآن كانت على يد العديد من الشيوخ منهم الشيخ الفقيه محمد الأعرج من مدينة تازة، وقال : قرأت أيضا بالتجويد على يد أحد المشايخ المجودين للقرآن.
ويقول: إنني اشتركت في عدة مسابقات محلية في المغرب وكنت أحصل فيها على المركز الأول، وتعتبر مشاركتي في مسابقة جائزة دبي هي اول مشاركة لي خارج المغرب، وتم ترشيحي بعد اختبارات تأهيلية على مستوى وزارة الأوقاف المغربية.
وأشار إلى أن جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم بادرة طيبة أفادت كثيرا من أبناء العالم العربي والإسلامي، وأتمنى أن أكون معلما للقرآن وللعلوم الشرعية وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم في حديثه الشريف «خيركم من تعلم القرآن وعلمه»، وقال إنني أراجع القرآن وبالتجويد مع إخوتي. "
و نقلا عن الموقع الرسمي للمسابقة :
" وفي لقاء مع أحمد شهبون والذي يبلغ من العمر 16 سنة قال: بدأت حفظ القرآن الكريم في سن التاسعة وانتهيت منه في الثانية عشرة بتشجيع من والدي الذي يحفظ القرآن واستطاع أن يحفظني أنا وإخوتي الستة كتاب الله عز وجل، وأضاف انه يدرس في معهد البعث الإسلامي العلوم الشرعية في السنة الثالثة، مبينا أن قراءته للقرآن كانت على يد العديد من الشيوخ منهم الشيخ الفقيه محمد الأعرج من مدينة تازة، وقال : قرأت أيضا بالتجويد على يد أحد المشايخ المجودين للقرآن.
ويقول: إنني اشتركت في عدة مسابقات محلية في المغرب وكنت أحصل فيها على المركز الأول، وتعتبر مشاركتي في مسابقة جائزة دبي هي اول مشاركة لي خارج المغرب، وتم ترشيحي بعد اختبارات تأهيلية على مستوى وزارة الأوقاف المغربية.
وأشار إلى أن جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم بادرة طيبة أفادت كثيرا من أبناء العالم العربي والإسلامي، وأتمنى أن أكون معلما للقرآن وللعلوم الشرعية وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم في حديثه الشريف «خيركم من تعلم القرآن وعلمه»، وقال إنني أراجع القرآن وبالتجويد مع إخوتي. "
التعديل الأخير: