- 30 أغسطس 2008
- 39
- 0
- 0
- الجنس
- ذكر
أسماء الله الحسنى
قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم
قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم
((لله تسعة وتسعون اسماء,مائة إلا واحد.لا يحفظها أحد إلا دخل الجنه,وهو وتر يحب الوتر))
وبشر النبي صلى الله عليه وسلم من أحصى أسماء الله الحسنى بالجنة والمقصود إحصائها هو إحصاء ألفاظها وعدها وفهم معانيها ودعاء الله بها والتعبد لله بمقتضاها
أسماء الله تعالى غير محصورة والدليل في دعاء الحزن لرسول الله صلى الله عليه وسلم((... اسالك بكل اسم هو لك,سميت به نفسك , او انزلته في كتابك او علمته احد من خلقك,او استاثرت به في علم الغيب عندك))
ثمرات معرفه أسماء الله الحسنى
1 – تذوق حلاوة الأيمان
1 – تذوق حلاوة الأيمان
2 – عبادة الله عز وجل
3 – زيادة محبة العبد لله والحياء منه
4 – الشوق إلى لقاء الله عز وجل
5 - زيادة الخشية لله ومراقبته
6 - عدم اليأس والقنوط من رحمة الله
7 - زيادة تعظيم الله جل وعلا
8 – حسن الظن بالله والثقة به
9 – هضم النفس وترك التكبر
10 – الإحساس بعلوم الله وقهره
اسم الله الأعظم
هو ما دل على جميع مالله من صفات الكمال .
مثل الله و الصمد و الحي القيوم و الذو الجلال والإكرام ومن دعا الله قلبه متضرعاً إليه لم تكن ترد له دعوة
أسماء الله الحسنى
الله : هو أخص أسماء الله تعالى واعظمها ولا يسمى به غيره.
الإله: هو المعبود, فلا تصرف العبادة لغير الله .
الرب :المدبر و المالك والسيد المطاع.
الرحمن : هو ذو الرحمة الواسعة التي وسعت كل شيء , والرحمن اشد مبالغة من الرحيم.
الرحيم : الموصل رحمته إلى من شاء من خلقه.
المهيمن : الشاهد على خلقه بأعمالهم الرقيب عليهم المطلع على خفايا الامور.
القدوس : هو المبارك والطاهر , المنزه عن النقائص والعيوب.
الكبير : هو أكبر من كل شيء بذاته .
البارئ : هو الذي خلق الخلق بريئاً من التفاوت والعيوب متميزاً بعضه عن بعض.
الخالق الخلاق : الخالق هو المبدع للخلق والمخترع له على غير مثال سبق والخلاق هو الخالق خلقا بعد خلق.
المتكبر : هو المتكبر عن كل نقص وعيب وظلم ذو الكبرياء والعظمة , فلا احد ينازعه في ذلك.
الجبار : هو الذي يقهر الجبابرة ويغلبهم بجبروته وعظمته
والجبار الذي يجبر القلوب النكسرة والضعفاء العجزة.
المصور : هو مصور الأشياء ومركبها ومشكلها على هيئات مختلفة وصور شتى.
الخبير : هو العالم بباطن الأمور وخفاياها وبما كان وما يكون , الخبير بمصالح الامور ومضارها.
الحليم : هو الذي لا يعاجل العصاة بالعقوبة بل يمهلهم لكي يتوبوا, ذو الصفح والأناة.
المجيد : هو الكبير العظيم الموصوف بصفات المجد والكبرياء.
الحق : هو الذي لا يسع أحداً إنكاره تظاهرت على وجوده الدلائل البينة الباهرة.
المقيت : هو الذي أوصل إلى كل مخلوق قوته من مأكول و مشروب كيف يشاء.
الحسيب : الكافي لعباده المتوكلون عليه المجازي لهم بالخير والشر بحكمته وعلمه بدقيق أعمالهم و جليلها.
المبين : هو الذي لا يخفى على خلقة بل هو الظاهر بأفعاله الدالة عليه.
الوكيل : هو المقيم الكفيل بأرزاق العباد القائم عليهم , الحفيظ الكافي.
الرقيب : هو الذي أحاط سمعه بجميع المسموعات ,وبصره بجميع المبصرات,يعلم ما توسوس به النفوس الجلية والخفية.
الودود : المحب لعباده الصالحين ويحبه عباده الصالحون واشتاقت أنفسهم إلى رؤيته.
القوي : هو التام القوة الذي لا يستولي عليه العجز في حال من الأحوال ولا يرد قضاءه راد.
المتين: هو الشديد القوي الذي لا تنقطع قوته ولا يمسه لغوب.
المولى : هو المأمول في النصر والمعونة وهو الذي يتولى نصر المؤمنين وإرشادهم و يتولى ثوابهم وجزاءهم يوم الحساب.
الحميد : هو المستحق للحمد كله لنعمه وإحسانه وهو المحمود في أفعاله وأقواله وأسمائه وصفاته.
الحي : هو الذي له الحياة الدائمة الكاملة .ً
الملك المالك المليك : هو النافذ الأمر في ملكه له, الذي له التصرف المطلق .
السلام :هو الذي سلم الخلق من ظلمه وهو المسلم على عباده في الجنة.
المؤمن : هو الذي وهب عباده الأمن من عذابه ومنزل الطمأنينة والسكينة في قلوب عباده.
العزيز : هو الذي لا يعجزه شيء والشديد في انتقامه من أعدائه والذي عز كل شيء فقهره وغلبه.