- 14 ديسمبر 2008
- 1,534
- 24
- 38
- الجنس
- ذكر
يتبين من هذا لكل دارس لكتاب الله عز وجل وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم الصحيحة:
.- أن الله سبحانه وتعالى قد أحكم الإسلام شريعة غاية الإحكام، وجعل ما شرعه على خاتم المرسلين محمد صلى الله عليه وسلم خاتمة لشرائعه سبحانه وتعالى، وجعله شرعة للثقلين الجن والإنس كافة، فلا يقبل الله من عبدٍ شرعة غيره، إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها، لأنه صراط الله المستقيم، الذي يحقق للناس سعادتهم في الدنيا وفوزهم في الآخرة.
قال الله تعالى: (اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا )المائدة:٣ فهو سبحانه وتعالى جعل الإسلام شرعة كاملة، ونظم به حياة الفرد والجماعة، وحقق لهم به العدالة الحقة ، وحدّد به الحقوق والواجبات، وأعطى كل ذي حق حقه كاملاً، وحرّم به الجور والبغي والظلم، ولم يترك لأصحاب النفوذ والهوى مجالا للتسلط والاستبداد، وجعل الناس سواسية أمام الحق والعدل. فجاء دين الله الإسلام منسجماً مع الفطرة التي فطر الله الناس عليه في جميع مرافق الحياة.
.- وإن مما شرعه الله سبحانه وتعالى في محكم التنزيل، ووضحته السنة النبوية المطهرة نظامَ المواريث في غاية من التنظيم، فأعطى كل ذي حق حقه من الإرث، ذكراً كان أم أنثى، صغيراً أم كبيراً، حتى الجنين في بطن أمه صَان حقه من العبث والضياع وأبطل تلك العادات الجاهلية التي كانت سائدة، واستبدل بها خير نظام عرفه البشر قديماً وحديثاً.
قال الله تعالى:{كِتاب أحكمت آياتُهُ ثم فصلت من لدن حكيم خبير} هود: ١
.- ويعرِف نظام المواريث في الإسلام (بعلم الفرائض)، وقد تعهد العلماء سلفاً وخلفاً بخدمة هذا العَلم بالتأليف، والتدريس والتصنيف نظماً ونثراً،- جزاهم الله عن المسلمين خيراً_.
.- أن الله سبحانه وتعالى قد أحكم الإسلام شريعة غاية الإحكام، وجعل ما شرعه على خاتم المرسلين محمد صلى الله عليه وسلم خاتمة لشرائعه سبحانه وتعالى، وجعله شرعة للثقلين الجن والإنس كافة، فلا يقبل الله من عبدٍ شرعة غيره، إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها، لأنه صراط الله المستقيم، الذي يحقق للناس سعادتهم في الدنيا وفوزهم في الآخرة.
قال الله تعالى: (اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا )المائدة:٣ فهو سبحانه وتعالى جعل الإسلام شرعة كاملة، ونظم به حياة الفرد والجماعة، وحقق لهم به العدالة الحقة ، وحدّد به الحقوق والواجبات، وأعطى كل ذي حق حقه كاملاً، وحرّم به الجور والبغي والظلم، ولم يترك لأصحاب النفوذ والهوى مجالا للتسلط والاستبداد، وجعل الناس سواسية أمام الحق والعدل. فجاء دين الله الإسلام منسجماً مع الفطرة التي فطر الله الناس عليه في جميع مرافق الحياة.
.- وإن مما شرعه الله سبحانه وتعالى في محكم التنزيل، ووضحته السنة النبوية المطهرة نظامَ المواريث في غاية من التنظيم، فأعطى كل ذي حق حقه من الإرث، ذكراً كان أم أنثى، صغيراً أم كبيراً، حتى الجنين في بطن أمه صَان حقه من العبث والضياع وأبطل تلك العادات الجاهلية التي كانت سائدة، واستبدل بها خير نظام عرفه البشر قديماً وحديثاً.
قال الله تعالى:{كِتاب أحكمت آياتُهُ ثم فصلت من لدن حكيم خبير} هود: ١
.- ويعرِف نظام المواريث في الإسلام (بعلم الفرائض)، وقد تعهد العلماء سلفاً وخلفاً بخدمة هذا العَلم بالتأليف، والتدريس والتصنيف نظماً ونثراً،- جزاهم الله عن المسلمين خيراً_.
التعديل الأخير بواسطة المشرف: